إني اخترتك يا وطني
بقلم: جورج عازار
كانت الأرغفة الساخنة تلفع راحتيها الصغيرتين وهي عائدة من مخبز الحي، حاولت أن تُنقِّل الأرغفة من يدٍ إلى أخرى، لعلّها تحظى ب
هذه الأنقاض دنياي
بقلم: عماد الدين
مضت على بُعدها ثلاث سنوات ولكنها لا تزال تطرقه في الليل وتترك في سمعه حسيسا يذهب بنومه ويزداد به قلقًا واضطرابًا في نفسه و
صريرُ الرّوحِ
بقلم إبتسام الخميري
-بلى، نعم، كلّ سنة و أنتَ بخيرٍ، العاقبة لمائة سنة.
ردّتْ باقتضابٍ ثمّ وضعت السمّاعةَ جانبا و تصّاعدتْ منها زفرات لا متناهية.